أما
أهمية استخدام الوسائل التعليمية التعلُّمية في غرفة الصف فإنها أيضاً تعود
بالفائدة على المتعلم
وتثوي تعلمه، وذلك من خلال الآتي:
1.
تنمِّي
في المتعلم حبّ الاستطلاع، وترغّبة في اتعلُّم.
2.
تقوي
العلاقة بين المتعلم والمعلم، وبين المتعلمين أنفسهم، وخاصة إذا ايتخدامها المعلم
بكفاية.
3.
تُوسع مجال
الخبرات التي يمر فيها المتعلم.
4.
تُعالج
اللفظية والتجريد، وتزيد ثروة الطلبة وحصيلتهم من الألفاظ.
5.
تُسهم
في تكوين اتجاهات مرغوب فيها.
6.
تُشجع
المتعلم على المشاركة، والتفاعل مع المواقف الصفية المختلفة، وخصوصاً إذا كانت
الوسيلة من النوع المسلي.
7.
تُسير
لى التعلُّم، مما يذيد من دافعيتة وقيامة بنشاطات تعليمية لحل المشكلات، والقيام
باكتشاف حقائق جديدة.
8.
تجعل
الخبرات التعليمية أكثر فاعلية، وأبقا أثراً، وأقل احتمالا للنسيان.
9.
تُتيح
فرصاً للتنويع والتجديد المرغوب فيه، وبالتالي تسهم في علاج مشكلة الفروق الفردية.
10. أثبتت التجارب أن التعلُّم بالوسائل التعليمية
يوفر من الوقت، والجهد على المتعلم ما مقدارة (%40-38).
(مهمد
محمود الحيلة،2005، دار المسيرة)
No comments:
Post a Comment